DevTools360
الرئيسية
(current)
عنا
اتصل بنا
اللغة
English
العربية
हिन्दी
简体中文
الرئيسية
التعرف الضوئي على الأحرف العربية
يبال أرىمَعَهُه ولط وَلنَالَهُ ريد 4 اسبا: ]٠١
التعرف الضوئي على الأحرف العربية
التعرف الضوئي على الأحرف العربية
التعرف على الأحرف العربية باستخدام أداة OCR العربية
يبال أرىمَعَهُه ولط وَلنَالَهُ ريد 4 اسبا: ]٠١
«الأَوْبُ - بالفتح: النخل. ومآبة البثر: حيث يجتمع إليه الماء فيها».
المعنئ المحوري للتركيبين (أوب/ أيب) هو: رجوع الشيء إلى مستقره:
كما يثوب النحل (وهو فراش العسل) إلى خلاياه مهما ابتعد عنها في سروحه إلى
حقول الزهور ليمتص رحيقهاء وكما يتجمع ماء البثر إلى أعمق موضع منهاء
ُزِح. ومنه: آب الغائب يَنُوب أُوْيا ومآبا وإيابا وأؤبة وأزبة
يَابَُمَ 4 [الغاشية: 10]. والمآب أيضًا: مكان الإياب « وَللَهُ
عِندَهُ حُسَرب الْمَئَابٍ » [آل عمران: »]١4 « إِنَّ جَهََمَ كانت مرصَادًا
مكَابًا 4 [النبأ: 55-7١ إلا أن الكلمة في [الرعد 57] مضافة لياء المتكلم. وني
ِل رَبَهِء مَنَابَا 4 [النبأ - 4؟] أي مرجعًا. (والمقصود مقرًا طيبًا
يرجع إليه عندما يلقى الله). وقيل: سبيلا [قر 188/١ بتصرف]: وصيغة (مكان)
الرجوع تصلح لطريق الرجوع؛ لكن السياق يتطلب القيد. «جاءوا من كل أَوْبٍ:
من كل ناحية/ من كل وجه؛ (أي من كل مستقّر أو مرجع). والأوّاب -كشداد:
الكثير الرجوع - رجوعا ماديا في مثل ل وَالطَيرعَحمُورةٌ كل وات [ص: 15]
كأن المراذ أن الطير لا تبتعد عن حضرة سليمان عليه السلام؛ أو عن امتثال أمره.
أينا كانت؛ أو رجوعًا إلى حضرة الله عز وجل. وحظيرة طاعته < فَإِنَه كَانَ
5350-7
نيرت غَفُوًا4[الإسراء: 170 ومثل هذا الأخير كل <أَوَابُ4 مفردًا أو جمعًا
والليل هو زمن السكون والاستقرار؛ فبينهها تلازم. ومن هنا قيل:
«التأويب: سير النهار كله إلى الليل. وتأوّبه وتأيّيه: أناه ليا. وأَبْتُ الماء وتأوبئه
وانتَئته: ورّذته ليلا».
النتيجة
انسخ النتيجة
نسخ
يبال أرىمَعَهُه ولط وَلنَالَهُ ريد 4 اسبا: ]٠١ «الأَوْبُ - بالفتح: النخل. ومآبة البثر: حيث يجتمع إليه الماء فيها». المعنئ المحوري للتركيبين (أوب/ أيب) هو: رجوع الشيء إلى مستقره: كما يثوب النحل (وهو فراش العسل) إلى خلاياه مهما ابتعد عنها في سروحه إلى حقول الزهور ليمتص رحيقهاء وكما يتجمع ماء البثر إلى أعمق موضع منهاء ُزِح. ومنه: آب الغائب يَنُوب أُوْيا ومآبا وإيابا وأؤبة وأزبة يَابَُمَ 4 [الغاشية: 10]. والمآب أيضًا: مكان الإياب « وَللَهُ عِندَهُ حُسَرب الْمَئَابٍ » [آل عمران: »]١4 « إِنَّ جَهََمَ كانت مرصَادًا مكَابًا 4 [النبأ: 55-7١ إلا أن الكلمة في [الرعد 57] مضافة لياء المتكلم. وني ِل رَبَهِء مَنَابَا 4 [النبأ - 4؟] أي مرجعًا. (والمقصود مقرًا طيبًا يرجع إليه عندما يلقى الله). وقيل: سبيلا [قر 188/١ بتصرف]: وصيغة (مكان) الرجوع تصلح لطريق الرجوع؛ لكن السياق يتطلب القيد. «جاءوا من كل أَوْبٍ: من كل ناحية/ من كل وجه؛ (أي من كل مستقّر أو مرجع). والأوّاب -كشداد: الكثير الرجوع - رجوعا ماديا في مثل ل وَالطَيرعَحمُورةٌ كل وات [ص: 15] كأن المراذ أن الطير لا تبتعد عن حضرة سليمان عليه السلام؛ أو عن امتثال أمره. أينا كانت؛ أو رجوعًا إلى حضرة الله عز وجل. وحظيرة طاعته < فَإِنَه كَانَ 5350-7 نيرت غَفُوًا4[الإسراء: 170 ومثل هذا الأخير كل <أَوَابُ4 مفردًا أو جمعًا والليل هو زمن السكون والاستقرار؛ فبينهها تلازم. ومن هنا قيل: «التأويب: سير النهار كله إلى الليل. وتأوّبه وتأيّيه: أناه ليا. وأَبْتُ الماء وتأوبئه وانتَئته: ورّذته ليلا».